إلى وارث السر الأستاذ “فتح الله گولن”
هل غادر الغديرُ نبضَ صخرهِ؟
أم هل جفاه غاضبا سناءُ برقهِ؟
فأيْنَها.. تلك التي كانت هنا
ما بَين مائه وعطره؟
تشرب من أشعّة الندى...
وتلثم الثَّمر..!
أليس ههنا رأيتُها تسكن في معابر الشَّجر؟
وذات غفوةٍ.. تب...