من الذي يجب أن يخاف؟

ادعاء مخيف: تعقد مجموعة العمل السرية التي تم تشكيلها في داخل مديرية الأمن العام اجتماعًا مخزيًا من أجل فتح ملفات تحقيق بحق نحو 100 ألف شركة. وبحسب الادعاء الذي أوردته صحيفة "طَرَفْ"؛ اتخذت جملة من القرارات في ...

الصحافة ليست هدفهم!

لقد جعلوا من مهنة الصحافة مهنة الوقحين صفيقي الوجه، حيث يواصل الذين يتصارعون على الكذب يوميًا، من الصباح إلى المساء، حملة افتراءاتهم دون توقف حتى في شهر رمضان المبارك. ولا يوجد موقف مأساوي أكثر من موقف من يظن ...

الجريمة والعقاب

شكَّلت خطة المؤامرة ضدّ "حركة الخدمة" التي كشف عنها وزيرُ الداخلية الأسبق "إدريس نعيم شَاهِينْ" في البرلمان حدثًا مهمًّا سيسجّله التاريخ، إذ رأينا، وللأسف، أنه يتم اختلاق الجرائم والتهم لظلم فئة معيّنة من المجت...

سيُحاسَب كل من نصب الفخ للخدمة

تم كشف أسماء الأشخاص الذين نصبوا الفخ والمكايد لحركة الخدمة، اسمًا اسمًا، وأضاف: "لا جرم أن الأوضاع الشاذَّة التي نشهدها في هذه الآونة، لن تستمر إلى يوم القيامة، وأن الذين يدعمون الخروج على القانون سيحاسَبون ذا...

ماذا يحدث إذا أصيب عقل الدولة بالضمور؟

تخضع تركيا لاختبارات صعبة جدًّا في الداخل والخارج، وللأسف فهي لا تستطيع الخروج من أي اختبار من هذه الاختبارات بشرف وعزة، ذلك أن ذهنها مشتت، وروحها متعبة، وأخشى لو استمر هذا الوضع ألّا ينتهي الفشل، ويدفع ثمن هذا...

نهاية خطاب الكراهية

في هذه الأيام نجد أنفسنا بصدد التعرُّض لِلُغةٍ حادَّةٍ وخطابٍ هدَّامٍ لم نعتَدْهما من قبل، حتى إن التصريحات المُهِينة قد باتت من قَبِيل الزَّاد اليومي، وحتى إن مثل هذا السلوك لم يعُد يعترف بأي حدود، فالمتطاولون...

الاستبداد واحد.. وعواقبه لا تتغير أبدًا

في هذه الدولة مجموعة من الأشخاص دائمًا ما يُشَبَّهون بـ"الأورام السرطانية"، ويُعامَلون كما لو كانوا "فيروسات"، إنهم أولئك المتهَمون بـ"الخيانة"، الذين تزعم الدعاية أنه "لا بد من استئصال شأفتهم". اليمينيُّون وا...

فأين تذهبون!

إن حادثة زرْع أجهزة التنصّت في أحد المكاتب برئاسة الوزراء كانت "الأمل الأكبر" لمن يتحدّثون عن الدولة الموازية داخل الدولة كلّ يوم دون تقديم أي دليل وبرهان على وجودها، حيث كانوا يكتبون سيناريوهات وهمية ويلقون ال...

هذا كثير جدًّا

إننا نمرُّ بفترة من الفوضى يحيط بها كثير من الأكاذيب والافتراءات؛ بعض الدوائر السياسية يرى أن من حقه الافتراء على الناس، والبعض الآخَر يقضي يومه في اختلاق الأكاذيب، ولكن هذه الأكاذيب والافتراءات ستُحدِث جروحًا ...

قليلًا من الإنصاف!

 رجاءً خذوا نفَسا عميقًا، ومن ثم ابدؤوا برحلة تأملية قصيرة عبر الزمن إلى فترة وجيزة قريبة وليست ببعيدة. ماذا تتذكرون عمّا سماه البعض بـ"خلاف حركة الخدمة مع حزب العدالة والتنمية؟" إليكم بتذكرة بسيطة لكي تتمكّنوا...