الإصدارة الحادية عشرة

التسامح والحوار في حركة فتح الله كُولَنْ (الخدمة)

يدعو فتح الله كُولَنْ دعوةً عالميّةً لإقامة حوار بين كلِّ طبقاتِ المجتمع تتمثّل في أن يقبل كُلٌّ غيرَه ويحترمَه، ويصوغ هذه الدعوة في: "قبولِ الجميعِ الجميعَ على اعتقادِهِ ونمطِ حياتِهِ وجنسِهِ ولونِهِ ولغتِه...

الدفاع عن التنوع والتسامح الديني في أمريكا اليوم: دروس مستفادة من فتح الله كولن

كُتب الكثير في السياسة الأمريكية حول "الحروب الثقافية" بين اليسار العلماني واليمين الديني. غير أن الصراعات الثقافية الحقيقية في أمريكا أعمق من ذلك بكثير. فهي غالبًا ما تنشب بين التقاليد الدينية، وتشهد وقوف "الأ...

“كولن” والحوار مع الآخر

من بعض مظاهر الحداثة والعولمةِ دفُعها أفرادا ومجتمعاتٍ لارتياد طرقٍ لعلها أقرب للانغلاق و"التمترس بالهوية" منها إلى الانفتاح والحوار مع (الآخر)، كذلك عبر عقود متطاولة وهو ما يسمى بـ"التدافع الحضاري" تراكمت فيها...

إعادة تقييم المفاهيم العقائدية

إعادة تقييم المفاهيم العقائدية دور أكبر لحركة كولن نحو تطوير الفهم الديني، مستمَدٌّ من القرآن والإسلام تؤكد هذه الدراسة أن مبدأ الحوار بين أبناء الديانات الإبراهيمية يتماشى مع تعاليم القرآن والدور المحوري الذ...

مفهوم التسامح والحوار عند فتح الله كولن

"الحوار" هو أول ما يتبادر إلى الأذهان إذا ما ذُكر اسم الأستاذ "فتح الله كولن"؛ لأنه ربما لا يوجد إنسان آخر سواء في العالم الإسلامي أو في العالم الغربي يسعى إلى إقامة حوار مع مختلف فئات المجتمع ونثر بذور المحبة ...

مساهمة فتح الله كولن في دعم الحوار الإسلامي المسيحي في سياق التعاون الإبراهيمي

يجد المسيحيون المشاركون في الحوار مع الإسلامي فتح الله كولن واحدًا من أهم شركاء الحوار المسلمين المعاصرين. توماس مايكل من أوائل علماء اللاهوت المسيحيين الذين يفطنون إلى مكانة كولن، فنراه يقول إن شهرة كولن باعتب...

رؤية كولن الشعرية في التواصل مع الآخر

إن المتأمل في شخصية الأستاذ كولن يرى أنها شخصية شاملة، تجمع من كل شيء بطرف، فهو يضم في ردائه الفكرَ والفقه والدعوة والسياسة والأدب، فقد عُرِفَ فتح الله كولن -كما تقول الأستاذة الدكتورة هدى درويش- "أنه واعظ وكات...