ما أقل رجال الحال!

أجل، إنْ كنّا نبتغي سبيلاً للتأثير في النفوس فهو لسان "الحال"، أَنَسيتم أنّ أمة محمد ﷺ ما انتكست إلا يوم أن أخطأَتْ طريقَ لسان "الحال"؟! ألا ما أقلَّ رجالَ الحال اليوم!.. وإنّنا ما مُنينا بالهزيمة إلا بمحْل حلّ...

ثمن الرجال

لم نتملق أحدا قط. انتظروا منا أن نفعل ذلك، لم نفعل. نحن عبيد لله فقط، العبودية لغير الله شرك. لو منحونا الدنيا بأجمعها، لا نفكر في تغيير طريقنا. لأن طريقا كهذا لا يستبدل به طريق آخر. دعوا الآلاف يغيّرون طريقهم،...