مـا قـد بـدا بـبَـهاهْ
للـعيـنِ حُـلــوًا نــداهْ
صـدْقٌ وليـسَ سـرابًا
فـانْـظــرْ إليـهِ تـراهْ
القشُّ أضْـحى تُـرابًا
تنسابُ فيـهِ الحــياهْ
للــوردِ صــارَ مِهَـادًا
لـمّـــا أرادَ الإلــــهْ
***