الأستاذ حسين بيدار أيقونة التضحية والجمال

منذ مُضِيّ والدي العزيزين عليّ لم أشعر بأن بعضي تساقط عني إلا مع وصول نعي الرجل الذي جمعني به الحظ السعيد لأتعرف على خدمة تنساب رقراقة في رئتي أفريقيا التي حوّلها بعض أبنائها مع مساعدة الغريب لتتنفس مختنقة، تشر...