كيف يَعمُّ الخير العالم كله؟
أقوى انطباع شعرت به هو الإعجاب الشديد بنطاق وحجم مشروع الخدمة، ولقد تعجبت من عدم معرفتي للخدمة قبل أن أتعرف عليها من خلال معهد حوار الثقافات، وعندما أتذكر عدم معرفتي أستغرب الأمر، فالخدمة لها تأثير عالمي وذات ن...
مفهوم وراثة الأرض لدى كولن ووظيفته الحضارية
الملخص:
كتاب "ونحن نقيم صرح الروح" للأستاذ فتح الله كولن من الكتب التي لفتت أنظار كثير من الباحثين فهو مع وجازة حجمه يرسم خارطة تفصيلية دقيقة لغاية عظيمة يتوخاها كل مجدد ومصلح، وهي إقامة صرح الروح المتداعي وتش...
المستشار هيثم أوزوريس يكتب: نحو عالم بلا خوف
إن الثروة الحقيقية التي تمتلكها المجتمعات إنما هي ثروة الفكر التي توجه نحو تنمية المجتمعات وتطويرها، ثم تحويل هذه الأفكار إلى افعال تسير في نفس الاتجاه، انطلاقاً من الإيمان الراسخ في النفوس بالمسؤولية تجاه الوط...
الحراك المتوازن والمعقول
إن إبرازَ الأشياء الجميلة، ولفتَ أنظار الآخرين لإدراك ما تنطوي عليه من جمال، ثم الاستمرارَ في الحفاظ على هذا الجمال؛ أمورٌ مختلفة تمامًا بعضها عن بعض، والحقُّ أن مشاركة المرءِ كواحدٍ من العمال وكفردٍ ضمن المجمو...
حركة الخدمة.. التجسيد الأمثل لأفكار الإسلام الصحيح
يواصل موقع نسمات للدراسات الاجتماعية والحضارية تقديم شهادات أكاديميين من جنسيات مختلفة حول رؤيتهم للأستاذ فتح الله كولن ولحركة الخدمة، وذلك من خلال الدرسات الأكاديمية حول حركة الخدمة، أو من خلال المتابعات الميد...
خصائص حركة الخدمة
الملخص
تهدف حركة الخدمة إلى الربط بين الفكر الإسلامي ومتطلبات المجتمع المعاصر. كما أن رجال الأعمال والطلبة وإن كانوا يشكلون جوهر الحركة، فإن جمهورها أوسع وأرحب بسبب رؤية الحركة المتطورة للهوية التركية التي ترض...
وقفة تأملية في الحضرة المحمدية
الرسالة التي حَمَّل الحق تعالى إياها الرسول ﷺ متميزة جدا عما حُمّل به الأنبياء جميعًا، وتوجُّه ألطافِه تعالى إليه ذو لون تكريمي وإعزازي. فحين يكلمه ربه يكلمه بأسلوب خاص يُعزه به ويعلمنا نحن أدبَ الخطابِ معه. فه...
نظرة كولن إلى العالم الغربي ونظام فكره
يختلف فكر محمد فتح الله كولن عن الفكر الغربي اختلافاً جذريًّا في العديد من النقاط. أو بالأصح فهو يعارض الأسس الأيدولوجية والفوضوية التي تسللت إلى الفكر وإلى العرف العلمي للغرب. فهو ينتقد أوّلاً البعد المادي في ...
الحزن ملح الحياة
الحزن، مشتق من الحَزَن باللغة العربية، ويعني: الغم، الكدر، الغصة. ويستعمل الصوفيون هذه الكلمة ضد الفرح والابتهاج والسرور، ويصح أن نقول إنه همّ ذو بُعدٍ مشوب بالشعور بالمسؤولية، والتفكر في أمور الدعوة، وأسىً في ...